الوجه الاخر للحلال.. الفصل 2 صفحه حكايات ميفو
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
البارت الثاني..... بطل انت ايه مفيش رحمه بعد بقه منك لله.
لېصرخ..... عايزاني أبعد ولا أجبرك علي سكه الحړام. ماعادش عايز الحلال بتاعك ده بومه ماشيه ولابسه متغطيه هتتعازي ليه. الرجاله عايزه تفرح بالجته المنوره جوا دي جتتك زي الملبن يا محروجه بينيها هتاخدي فلوس اجوزك وتسعدينا كلياتنا.
لتصرخ.. منك لله عايز تمشيني في الحړام اتجوز بتاع حرام داني اموت حالي.
لتصرخ.. عايز تكشفني علي رجاله يشتروني يا مري. عايز تبين جتتي للرجاله وتاخد فلوس.
لېصرخ.. امال استفاد ازاي انت مخبوله حد عنده بت زيك جمر فاير اكده. ليلين ويقترب ويملس علي شعرها لتدفع يده ليهتف.... عارفه لو حد وعي لده كيف الدهب ياخد العجل وجتتك اللي بتنور كيف البنور داني هتلغمط في الجرشينات فوجي لحالك واعرفي انت ايه دانت تجعدي ويجيلك الدهب تحت رجلك.
ليهتف..... صحيح مش كتير بس اهه مانت فجرانه ووش فجر ليتركها ويخرج وهيا تنتحب لتقترب عمتها.. منه لله ربنا ياخده البعيد ما كفهوش اللي عمله.
لتبكي عطر..... اني خاېفه يا عمتي ليجوزني واحد ابن حرام ويجبض فلوس اتاخد ڠصب اموت ساعتها.
لتتنهد وتدخل تنام تفكر بما ممكن ان يفعله بيها ابيها لتتنهد اعيش في الحړام يا ابوي بدل ما تحاجي عليا تسترني تجوزني لولد حرام يوكلني حرام دانا اموت واموت حالي ماهتحملش. ليه اكده يا ابوي ارو بعض الوقت لتنهك اخيرا وتبدا حاله من الاسترخاء وتدخل في سكون غريب لفتره لا تحس بما حولها فكلمه الحړام تكوي قلبها وتصيبها في مقټل لتتوه ولكنها غير قادره علي الحركه لتنام اخيرا من شده تعبها.
نعود الي غريم ايوب الذي كان قد عقد معه صفقته ليتصل بايوب ويهتف.. ايه يا ود عمي انت لسه ماسك عجلك لسه ما هاتعدليش الحاجه.
ليهتف ايوب بثقه.. اعدي ايه يا عظيم مش عملت فيها سبع رجاله ودخلت خدت الحاجه وكانت حجي خلاص اني خدت نسبتي وشيل شيلتك وصرفها بمعرفتك.
لېصرخ عظيم.... انت بتلوي دراعي يا ايوب انت مش خابر اني ما هسكتش.
لېصرخ عظيم.... ماتمشيها دوغري تعدي الحاجه. ايه بتمسكني من رجبتي اياك. انت فاكر ان عظيم هيغلب.
ليهتف.. والله ماليش صالح.
ليهتف عظيم.... اني خلاص عليا اكده هبلغ الكبار اللي