اشواك الورد ١٧ صفحه حكايات ميفو
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
ا
لتهتف عطر.... حد الله مابيني ومابين فلوسهم
لتضحك زينه.. هو ايه ده انت عجلك فيه حاجه.. الفلوس كل حاجه يا شاطره هيا الجوه والحياه
لتهتف عطر.... الحياه هيا انك تراعي ربنا وتخافي منه.. فلوس ايه هناخدها معانا في جبرنا.
لتهتف زينه.. ايه ده انت منهم من بتوع الدراويش اياك لتضحك يا مرك يا ايوب ايه الوحله دي.. بس عمو ما ايوب ماهواش اهبل ولا سهل تلاجيكي عجبتيه. صوح. اصل هياخد واحده اكده ليه انت حلوه وفايره وجمر اكده فعلا بس ايوب له نفوذه مرته لازمن تجف جنبه وجنب تجارته. تجارتنا ماهياش هينه لازمن نخلي عينا في وسط راسنا.. عموما اجعدي اهنه بس انصحك تاخدي منه فلوس ودهبات علي جد ما تجدري عشان لما يهملك ما تترازيش لحالك وتطلعي خسرانه.. اكسبي منه لانك ماتنفعيش لايوب. ايوب مش عايز حد بتاع ربنا. خنجه ويجوله روح وهات وودى. لاه ايوب من دماغه اني بنصحك لاني روح ايوب وعارفاه وواعره زيه واخرتنا مع بعض تجارتنا مع بعض اني واعره وهو جوي اجفله و اجف في ضهره مش اعتته واجعد انغوز فيه. يلا اسيبك بقه بس بنصحك خديلك حاحه جبل ما يرميكي ايوب مش طريجك يا بت الناس دين ايه واخلاج ايه.. احنا تجارتنا مالهاش في السكه دي.. ايوب خدك عشان جتتك وبس روحك دي بتاعه ربنا خليهالك لحد ما هو يشبع ويرميكي لتتركها وتخرج.
ليشددد عليهها.. ابعد اعملها ازاي وانت اكده ناار جايده في يدي اعملها ازاي ڠضبي طايح ونفسي اكسر دماغك بس لمستتك راايدها وعاايزها بالجوي كان يتللمسها وهيا ستموت وتتجلد ليهمس وهو يعتتصرها.. لحد مېته هتجدري تكتمي اكده لحد مېته هتخبيلي روحك اللي راايدها اخدها واطييح بيها جتتتتك بتتررعش بطلي تكتمي حالك ماتجننيش كانت تنتففض بين يديه ليديرها وينظر اليها كانت رائعه شعررها مبلل والحمار يشع منها وجسددها ينتففض من كتمتها ليررفع. وجهها ويتلمسهها ليهمس بطلي حاسس بوللعه جوايه راايد اللي جواتك امبارح كت ليله ولا في الخيال لينهااال عليها كانت تحس برووحها ستزهق من انفعاالها ليبعد قليلا ھتموتي اكده ھتنفجري اكده رايداااني وحاسس انك رايدااني بطلي اني رااايدك سيبي حالك. روحك ليا ماتجهريناش احنا التنين وتطلعي الشړ اللي جوايا ماتحرجيش جتتتي يا بت الناس من ليله امبارح واني حاسس اني هنجلط ليه ده يرضيكي يعني انك تفوررريني اكده. ليقترب من وجهها ويتللمسها لتغمض عينها وهو يصب عليها مشااعر لتستتتجيب ولكنها ابت ان تدخل دنيته التي فرضها عليه. فهيا اعطته وحس بحلاوتها ولكنه يرفضها هكذا.