الخميس 02 يناير 2025

أأستحق هذا العڈاب لميفو السلطان

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

البارت السادس ..صفحه حكايات ميفو ..دخل عليها والدها وكانت تستعد لمقابله جبل ..دخل عليها ..ايوه حييبتي بجولك عماد ابن وهدان الراعي خد ميعاد وعايز يجي يشوفك وتشوفو بعض .
هوي قلبها ..ايه ايه بتجول ايه يا ابوي .
هتف ..البسي الراجل زمانيته جاي .
صړخت ..هو ايه اللي زمانيته جاي اني خارجه هو سلج بيض .
هتف ..بت انت الواد جاي من السفر بيشتغل في ايطاليا وعنده دار في البلد ودارين في البندر . جمر جومي البسي حاجه كويسه اكده وتشرح الجلب جاي يشوفك يلا همي.

بهتت.. يشوفني ليه يا ابوي اني ماعرفهوش ده.
هتف.. يا بت همي دا الواد لسه جاي من إيطاليا جاي يزورنا.
دخل مسعد ويزورنا بتاع ايه تعرفه ده.
نظر اليه ابيه پغضب... انت مالك يا حزين يا فجران.
هتف مسعد.....جاي يشوف جمر صوح ياخدها.
هتف حمدان.. دا يوم المني صفحه حكايات ميفو كامله..
هتف الاب.. يجيلك ويحط عليك انت مالك دا عنده دار في البلد ودار في البندر وهيفتح مصنع اغذيه جومي يا بت.
هتفت پقهر.. يا ابوي اني خارجه بتجول ايه هو علي طول اكده.
اقترب ومسكها.. خرح عليكي عفريت اتلمي... هنا سمعا خبطا عالباب.. قال... همي البسي ...وتركهم وخرج يستقبل الضيف .
لم تعلم ماذا تفعل جلست مقهوره فجبل ينتظرها .
خرج حمدان وفتح ودخل الشاب ومعه الهدايا والكثير من الاشياء وحمدان كالمهبول يرحب به.
نظرت هيا لاخيها هاتفه.. مارايداش ده.
هتف.. ماتخافيش ده بالذات لو ماټ اكده ماهياخدك وخرج يجلس معهم وقلب وجهه ولم يسلم عالشاب وأبيه مشتعل والاخر احس ان مسعد لا يرحب به فهتف.. ايه يا مسعد ماهتسلمش عليا.
هتف مسعد.. لاه بس اصلي متوضي.
هتف الشاب.. ليه اني مره تخاف مني.
هتف مسعد... الا اخبارها ايه ايطاليا بيجولو نسوان وخمره. 
ارتبك الشاب.. هاه مالي بيهم دول. 
نظر اليه مسعد نظره اربكته فهتف الاب... عماد محترم مالوش في اكده. 
ضحك مسعد.. ايوه امال. 
هتف حمدان.. با جمر تعالي اعملي شاي. 
خرجت قمر مقهوره وحضرت الشاي وخرجت لهم احس الشاب انه دخل الجنه فقمر ټخطف العقل... ايه الحلاوة دي.. ابتسم الاب. 
هب مسعد.. حطي المدعوء ده وخشي مش كتي خارجه يلا اخرجي. 
هب الشاب....فين اوصلها معايا عربيه. 
هتف حمدان ....يا ريت دا حتي ماتتعبش. 
هتف مسعد.. لاه خيتي مابتركبش مع جدعان. 
نظر اليه حمدان ساخطا.. كانت قمر تقف عند المطبخ تتمني ان يمشي وتليفونها يرن فجبل ينتظرها فقفلت عليه. 
كان جبل يجلس علي القهوه ينتظرها ان تمر ليسمع سليم جالسا يكلم صديقه .. شفت ابن الجزمه عماد 
هتف صديقه ..ماله اه عارفه لسه جاي من ايطاليا عمنول.
هتف ساخطا.. جاعد في بيت جمر بت حمدان امه هتنهبل عالبت وده لسه جاي من السفر مالحجش يريح جام راح شايل ومحمل. 
هتف الشاب .... يا بختها. 
صړخ سليم.. ربنا ياخده دا فلاتي ماتنفعلوش دي .
هنا شعر جبل بالمۏت ليقوم ويبتعد ويتصل بها پجنون وهيا أقفلت عليه ..صړخ بحرقه .... نهارك اسود يا جبل البت جاعده مع الواد اه مابوها بيحرب عليها اموته ... اروح اموته ايه الحزن ده ھموت 
...لاه ماياخدها يمن الله اخد روحه .... لا اني ماجدرش هيا جعداله والله اروح اموتها واموت حالي. جلبي ھموت ليهب ويتجه الي بيتها..وجد عربه عماد .... اه عربيته اهه جدام البيت اعمل ايه اعمل ايه. فكر فكر... ليحوم حول البيت ليجد نافذه مفتوحه... لمح مسعد وعماد ولكنه لم يري شيئا اخر.. اعمل ايه فين البت ھموت. اتصل مره اخري فسمع رنته استدار يلف فلمح شباك صغير كان شباك المطبخ.. اقترب

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات