أ أستحق هذا العڈاب صفحه حكايات ميفو كامله
انت في الصفحة 1 من 6 صفحات
أأستحق هذا العڈاب لميفو السلطان صفحه حكايات ميفو
كانت قمر تلمس وجهه وعيونها تفيض بالمشاعر فتح جبل عيونه مره واحده ونظر بعيونها انتفضت وحاولت ان تبتعد كلبش فيها بقوه كانت ترتجف وهو في حاله هياج من فرط مشاعره ومما فعلت ظلا ينظران الي بعضهما وقلوبهم تصرخ كان ينهج بشده فعيونها قمر التي خلعت قلبه
عاد لنفسه علي الفور هتف ساخرا فيه ايه دا فيه وفيه وفيه ايه انت ابتسم بسخريه وهو قريب منها وهيا احست انها ستموت هتف بخبث عاجبك اني صوح دا طلع بحج وحجيجي وجمر عينها لساتها عالجبل واني نايم حاسس ببطني جلبت للدرجادي بجيتي رخيصه يا بت حمدان
تجمدت مكانها وقد انشق قلبها فصړخت بعد بعد
صړخت بعد منك لله بعد انت بقيت شيطان
هتف بسعاده لاه ابعد ايه دا ماعتش بعد واصل الا اني من فرحتي هنهبل داني هجرب واجرب مالهانم واجعه وبتحسس عليا رايداني جوي اكده مجهوره جوي اكده انت بقيتي اكده ازاي جرف انت جرف وها تشعر انها ستموت قهرا
قام واتجه اليها فصړخت كفايه بقه حرام
نظر اليها بشماته كفايه كفايه ايه دانت جيايلي علي طبج من دهب الهانم وتبوس لساتك عاشجه جبل والا دي رغبه ماعتش عشج مانت مابتعرفيش تعشجي ايه رغبه صوح فتحت عيوني لجيتك واملاني بعيونك عايزاني يا جمر نفسك فيا بتتحسري علي حالك مانت هتاخدي الشايب تعملي بيه ايه ماهيكفكيش فرسه زيك عايزه جدع
واستدارت مقهوره تشعر انها ستموت فهو عرف تاثيره عليها
اندفع يشدها ۏجع ايه انت پتتوجعي وركنها وظل يتاملها كان يشعر السعاده انه مازال يؤثر فيها كان قلبه ېحترق قبل ذلك ولكن الان خفقات قلبه تصرخ انها ممكن ان تكن له شيئا يسعده ويسعد غروره همس بصيلي بصيلي بصي ووريني عيونك فتحت لجيتهم ڼار تكوي الجلب
لم تعد تحتمل دفعته ونظرت اليه بعيون مېته من الۏجع فصړخ بتكتمي نظرات صوح مفكراني مش حاسس صوح
نظر