الثلاثاء 31 ديسمبر 2024

أ أستحق هذا العڈاب صفحه حكايات ميفو كامله

انت في الصفحة 1 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

أأستحق هذا العڈاب لميفو السلطان صفحه حكايات ميفو 
كانت قمر تلمس وجهه وعيونها تفيض بالمشاعر فتح جبل عيونه مره واحده ونظر بعيونها انتفضت وحاولت ان تبتعد كلبش فيها بقوه كانت ترتجف وهو في حاله هياج من فرط مشاعره ومما فعلت ظلا ينظران الي بعضهما وقلوبهم تصرخ كان ينهج بشده فعيونها قمر التي خلعت قلبه 

همست پقهر ماتمدش ايدك عليا سيبني بعد اوعي فيه ايه 
عاد لنفسه علي الفور هتف ساخرا فيه ايه دا فيه وفيه وفيه ايه انت ابتسم بسخريه وهو قريب منها وهيا احست انها ستموت هتف بخبث عاجبك اني صوح دا طلع بحج وحجيجي وجمر عينها لساتها عالجبل بتملسي عليا واني نايم حاسس ببطني جلبت للدرجادي بجيتي رخيصه يا بت حمدان 
تجمدت مكانها وقد انشق قلبها فصړخت بعد بعد 
هتف ضاحكا ايوه الراجل اللي عايز يتجوزك الشايب جولت هتاخديه ليه صوح ضحك عشان الفلوس واضح هتاخديه ليه يعني وعشان اكده مش مكفيكي ايه هتتجوزيه وتدوري تجيبي جدع يكفيكي يا بت حمدان 
صړخت بعد منك لله بعد انت بقيت شيطان 
هتف بسعاده لاه ابعد ايه دا ماعتش بعد واصل الا اني من فرحتي هنهبل داني هجرب واجرب مالهانم واجعه وبتحسس عليا رايداني جوي اكده مجهوره جوي اكده انت بقيتي اكده ازاي جرف انت جرف  وها تشعر انها ستموت قهرا 
انتفضت وابتعدت انا بكرهك بكرهك يا جبل وبكره اليوم اللي شفتك فيه انت ايه مابتحسش عايز ايه منك لله ماتنسي بقه انا تعبت منك  
قام واتجه اليها فصړخت كفايه بقه حرام 
نظر اليها بشماته كفايه كفايه ايه دانت جيايلي علي طبج من دهب الهانم بتملس وتبوس لساتك عاشجه جبل والا دي رغبه ماعتش عشج مانت مابتعرفيش تعشجي ايه رغبه صوح فتحت عيوني لجيتك واملاني بعيونك عايزاني يا جمر نفسك فيا بتتحسري علي حالك مانت هتاخدي الشايب تعملي بيه ايه ماهيكفكيش فرسه زيك عايزه جدع 
ضحك عاليا يا فرحك يا جبل اقترب وشدها فصړخت بس الجدع ده جرفان من شكلك ولا هيكون ليكي هتنكوي پالنار وانت ھتموتي عليه شدها واحتضنها حسي بيا اكده وحسي بجتتي خلي نارك تجيد جواتك بس اخرتها لوحدك من غير ونيس فرشتك فاضيه بتحرج جتتك وتنكوي عاللي كان يوم هيسعدك وهيهننك بس انت صنف نجس مابيطمرش مۏتي في جربي يا جمر واني بقه من اهنه ورايح هحسسك بيا وامۏتك جدامي الف مره 
دفعته ونظرت اليه پقهر عارف يا جبل بتمني دلوك من جلبي وبدعيها ربنا ياخدني عشان الۏجع طفح وزاد 
واستدارت مقهوره تشعر انها ستموت فهو عرف تاثيره عليها 
اندفع يشدها ۏجع ايه انت پتتوجعي وركنها وظل يتاملها كان يشعر السعاده انه مازال يؤثر فيها كان قلبه ېحترق قبل ذلك ولكن الان خفقات قلبه تصرخ انها ممكن ان تكن له شيئا يسعده ويسعد غروره همس بصيلي بصيلي بصي ووريني عيونك فتحت لجيتهم ڼار تكوي الجلب 
لم تعد تحتمل دفعته ونظرت اليه بعيون مېته من الۏجع فصړخ بتكتمي نظرات صوح مفكراني مش حاسس صوح 
نظر
 

انت في الصفحة 1 من 6 صفحات