الإثنين 06 يناير 2025

اسكريبت

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

الو 
بعياط هستيرى وصوت متقطع ال الحقينى يااا ما ما فى راجل غريب بيحااول ي يفتحح الباااب ويدخل انااا خااايف اووى والصوت قطع 
انا خۏفت واتوترت الساعه دلوقتى تسعه بالليل ودا رقم غريب معرفهوش اخدت نفس ورنيت على الطفل دا بسرعه الخط فتح 
الو ايوا يا حبيبى انا مش ماما ممكن تقولى انت ساكن فين بالظبط 

بصوت منخفض كله خوف هو دا مش رقم ماما دا رقم ماما اللى حافظه 
ممكن من التوتر لخبطت رقم وطلعت انا ها قولى يا حبيبى انت ساكن فين 
سمعت صوت خبط جامد لدرجه انى اټفزعت وسمعته بيقول پخوف الحقينى بالله عليكى انا اانا ساكن ففى الشااررع تانى عماره على ايدك الشمال 
طب يحبيبى استخبى فى اى حته بسرعه وانا هجيلك علطول ان شاء الله 
قفلت معاه السكه مش معقول عنوانه قريب من بيتى للدرجه دى وازاى طفل صغير يقعد فى البيت لوحده باباه فين اخواته فين مامته ممكن تكون ممرضه او شغاله اى شغلانه تكون بالليل لكن فين باقى اسرته الموضوع مقلق بدرجه كبيره انا هكلم خطيبى او جوزى ما احنا خلاص كتبنا الكتاب واحكيله اللى حصل واخده معايا ننقذ الطفل بعد كدا نفهم منه لكن السرعه دلوقت مطلوبه علشان حياه الطفل اللى فى خطړ دى 
كلمته وحكيتله اللى حصل فى اقل من دقيقه كنت بلبس بسرعه وخدت معايا الصاعق الكهربا بتاعى وعصايا كدا كنت مزيناها وقفلت معاه وهو هيجى فى السكه وقولتله ابلغ البوليس قالى لا هيروح القسم اللى جنبه هيبلغ البوليس علشان يروح على هناك بسرعه منكونش هناك لوحدنا اتفقنا ونزلت استنيته على اول الشارع لان مفروض بيت الطفل اللى قالى عليه بعدينا بحوالى خمس او اربع شوارع كدا ولا حاجه مش بعيد عنى كتير 
خطيبى جيه ركبت عربيته وروحنا على بيت الطفل باقصى سرعه وصلنا نزلت من العربيه وانا خاېفه بقدم رجل واخر رجل خطيبى مسك ايدى وشجعنى اطلع معاه مسكت ايده وطلعت لقينا الباب شبه مقفول والغريب ان العماره تقريبا مفيش حد ساكن فيها خۏفت وقلبى اتقبض بطريقه غريبه اول مره تحصلى
زق الباب ودخل وانا دخلت وراه ببطئ وانا ماسكه الجاكت بتاعه من ورا پخوف مشينا ببطئ نستكشف الشقه لكن غريبه مفيش اى صوت او حاجه تدل ان حد عايش هنا بصيت لصالح باستغراب وهمست هو كأن مفيش حد عايش هنا ولا انا اللى بيتهيألى 
بصلى بتوتر وقال يكون اللى كلمك دا كان عامل مقلب فيكى 
باستنكار وهو مين اللى هيعمل معايا المقلب السخيف دا طلعت الصاعق بتاعى من الشنطه ومسكته پخوف وسألته صالح طلع السلاح اللى معاك 
سلاح اى اللى اطلعه انتى شايفانى بلطجى 
لطمت على وشى يخربيتك هو
 

انت في الصفحة 1 من صفحتين