اشواك الورد.. صفحه حكايات ميفو
علي القسۏه وزرع التار بداخله. كان عنده صلد وكبر لا يمتثل لاحد.. وعنفوان الشباب ياكله كان عزيز يهيمن علي العائله وهو سيكون الوريث الاكبر وحاكم هذه العائله في المستقبل..
وكان هناك العم الاخر الاصغر يدعي عاصم وزوجته زينات اللذان انجبا فتاتين وشاب ما زال يافعا صغيرا وكالعاده كان المفترض ومقدر ان تكون الابنه لابن عمها عزيز وكانت تدعي جميله وهيا فتاه مدلله سيئه الطباع انانيه لا تفكر الا بنفسها وكانت تريد ان تصبح زوجه عزيز لتكون سيده الدار بعد ذلك. اما الاخري فهي مريم ولكنها كانت فتاه طيبه وتخاف من عزيز بشده فهو لا يتعامل الا بتعالي شديد ولا يعرف الا القاء الاوامر وكان هناك اخيها الاصغر قادر كان شابا طيبا شديد ولكن ليس له جبروت عزيز كانت عائله مترابطه فعزيز يتحكم في الكل حتي عمه واولاد عمه.. فجده اعتبره هو بديل وسلسال تلك العائله ليزرع بداخله كل عنفوان وتجبر العائله وانهم فوق الجميع ولكن ما بدا يؤرق الجد ان التار اقترب من عزيز فعزيز خيره الرجال وقټله سيكون قصمه ضهر لتلك العائله فهو اسد العائله الاوحد الذي يدافع عنها ويقف لكل من تسول نفسه ان يمسهم.. كان لا يهتم لاحد ولا لرأي احد ومايريده يفعله ويأخذه كان كالثور الطائح في اي كان والجميع يقدمون فرائض الطاعه وكانت امه الحاجه سعيده تعينه وتبث فيه الهمم ومشاعر الكره لتلك العائله التي اخذت روح زو جها ولكنها في نفس الوقت بدات تشعر بالذعر علي ولدها فالتار يقترب من ابنها فهو كالعقد ياخذون افضل الرجال بالتبادل.. لتشكو همها الي الجد وتدعوه ان يجد حلا لان المحتوم سيقع والفاجعه ستحدث عند ذلك ستجن تماما فهو فلذه كبدها الوحيد وخيره شباب النجع باكمله.. لتتوالي الايام وبدات الافكار تتوالي لحل تلك المصائب ولكن الشباب بعنفوانه يرفضون اي تهدئه ولكن للكبار رأي اخر..فكانت العائلتان من اطرافها لابعادها يطحنان في بعضهما كل فتره ېقتل احد من هنا واخر من هناك سلسال ډم لا يقف..ميفو ميفو صلو عالحبيب
اصبحت معيوبه في