اشواك الورد ١٣ صفحه حكايات ميفو
انت في الصفحة 2 من صفحتين
بدا يهمس لها ويقول.. حاسه بايه.. كانت كالخرساء تائهه لا تعرف ان تنطق من اساسه.. بحب ويقول.. حاسه بايه..
لتنساب الكلمات من بين شفتيها لتقول.... حاسه باني طايره لوحدي والدنيا بتوسع وحاسه بجلبي هيخرج من مكانه.. كانت تتكلم بلا وعي..
يا حلو يا ماشي كرمكم عنب إدينا م عنجودك حته
والتجل دا ليه ما دام عنبك موجود اطول منه حته
يا لابس التوب أنا اللي حاتوب على يدك
جسمي انهرى داب من المكتوب على يدك
يا أبو لحظ فتان كعود الزان على يدك
عشان ما انت كامل بقى ومكملك سيدك
مستني لما أروح لك البيت وأبوس علي يدك
أسوج عليك مين غير عمك وغير سيدك
سايج عليك النبي تجود لي بالوصال وتسعفني
لحسن روحي هملتني وراحت خلاص في يدك
انت غيابك عن الناس يزيدك حسن وبريدك
وان سألت عني يا جميل سألت انا عنك
يجازيك يا لايم عليا في الغرام إوعى تلومني فيه
دا الحب لو ڼار والعة رايد ادوس الڼار لاجل ما الاجيه
سالني وايش تريد جولتلو انت..
جالي اجيبلك حد غيري جولتلو انت..
انت اللي عليه العين وجوات الجلب ساكن انت..
لم تسمع هيا جملته ظلت تحس بيده لتفيق مما هيا فيه لتعي ما حدث بينهما لتنصعق من نفسها وكيف اصبحت كذلك وكيف جعلها راغببه هكذا دون ان تحس وكيف ان مشاعرها عميقه احست انها تريد تلك المشاعر منه وان بها مس من الجنون وان بها مايشدها اليه.. كان قلبها يرجف...ايه يا ورد خلاص بجيتي لعزيز ماتنكريش خلاص هو لينك كيف مايريد.. انا ماجدراش ابعد عنيه وعايزاه راجلي.. ايوه عايزاه راجلي وجلبي بيدج وھيموت عليه انا حاسه بڼار جواتي وانا معاه وواعيه لحالي اني رايداه.. عزيز خلاص يا ورد وصل للي
نظرت اليه پقهر.. لو عرف هيذلك يا ورد هيمرط نفسك ويتكحم بيكي وياخدك ويرميكي هيضحك ويجولك خلاص خدت كيفي وعملت اللي جولتلك عليه انك هتبجي رايده وساعتها ههملك بعد ماذليتك.. هتتذلي يا ورد اصحك تعرفيه حاجه واصل.. دا المۏت اهون.. جايلك الذل يا بت نعمات بالكوم.. لتنتفض لا اراديا وتصرخ وتقول...ماتقولها يا عم البت بتنح وقرفتنا