الوجه الاخر للحلال صفحة حكايات ميفو
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
قام سريعا يهرب منها لا يعلم لماذا ينهشه جسده ولماذا تاكله دواخله ان يستجيب لررغبته اين تلك المشاعر التي اختبرها اول مره اين تلك الحالميه التي تاها فيه.
اراد ان ېصرخ ويعيد الزمن الي ذلك اليوم ولكن زوجته لا يعلم كيف اصبحت هكذا اكل هذا لانه طلب منها ان تكون له بلا روح ارادها جسدا..وطلب ذلك فاتاه طلبه لماذا يتقلي علي الجمر و يأن قلبه وېصرخ انه يريد روحها تلك الروح التي هام بها. لم يعجبه استجابتها له اراد تلك الحالمه التي اشعلت فؤاده واهلكت رجولته. احس ان قلبه لا ينبض. كانت ليلته معها ررغبه شعر بالقرف من نفسه انه لا يوجد تلك المشاعر هل جن هل اصابه الخبل.. اليس هذا ما اراد ان تعطيه ما القلب تمزق داخله ليخرح منهكا كانه كان يصارع تلك المهلكه التي تمتلك من العنفوان ما لا يقدر عليه ولا يشبعه ليستسلم لها حتي لا يهلك بين يديها ليقترب منها وهيا تنام كانها غزت كوكبا ليقترب من الفراش وينظر اليها بغلب لتفتح عيونها بنعاس.
استيقظ ايوب فلم يجد زوجته بجواره ليتنهد ويقوم ليذهب يبحث عنها ليجدها جالسه في الحديقه ليقترب منها كانت سارحه في ملكوتها ليقترب ويجلس بجوارها لتنظر اليه ليخفق قلبه فعيونها حالمه بشكل يربكه.
لتحني راسها لتهتف ايوه كويسه. لتظل صامته لا تتكلم
ليمسك يدها لتحمر خجلا ليخفق قلبه ليهتف اني زعلتك في حاجه.
لتهمس... لاه هتزعلني في ايه انت تعمل ما بدالك هعمل ايه يعني.
كانت تتكلم بهدوء وراح منها العنفوان والقوه وعادت عطر حالمه منكمشه ليخفق قلبه لها ليقبل يدها طب مالك ساكته اكده مش متعود علي اكده.
ليشددها اليه استني محمد ايه دلوك عطر انت بيكي ايه ماكتيش اكده جولي مالك يا جلبي.
لتتذكر زينه لترفع عيونها وتهمس جلبك.
ليهتف.... اني عملت ايه طيب.
لترفع عيونها والحب يشع منهم ليحس ان قلبه سيخرج من مكانه.
لتهتف ماعتش تجبر نفسك عليا عشان ماتنحرجش وروح اخطب بت عمك زينه وسيب اللي بتحرجك دي لتخفض راسها مره اخري..
لتهتف مش خلاص اني بحرجك اخطبها
ليظل ينظر اليها لا يفهم شيئا ليهتف ماني خلاص يا جلبي ماهعملش اكده وانت عارفه واني ماجصدتش بكلامي حاجه عفشه.
لترفع عيونها بلهفه بجد والنبي ماهتخطبهاش ومابتحبهاش واني بحرجكش.
ليحس انه سيجن ليشدددها اليه