فقره رومانسيات ميفو للكتاب بقلم زهره الربيع
وقف وقال بلهفه فيه ايه..لقتوه صح
الشاب قال پخوف ..لقيناه يا باشا..بس..بس هرب
الحجاج مسكو من جلبيتو پغضب وقال بزعيق..هرب ازاي .هو مين ابن الرفضي ..انطق اتكلم
رد وقال..منعرفش يا باشا شاب اصغير اكده بقالنا ايام نشفوه في البلد ..بيقولو انو تبع التلفذيون..بس مش دي المشكله..المشكله انو انو
الحجاج قال بعصبيه.. انو تيه اتكلم
الحجاج بصلو بزهول وڠضب هيحرق الكون وقال..هربها ازاي..كيف طلعها..كانت حيه
ام جنه اتفاجأت وابتسمت بفرحه رهيبه ومكانتش قادره تتكلم علشان الحجاج وهو بصلها بنظره مخيفه وقال..متفرحيش قوي ..هلاقيهم..والمره دي مش هدفنهم صاحين لا...هقطعهم مېت حته قبل ما اتاويهم وطلع من البيت بسرعه وعصبيه
عند جنه يا دوب خلصت المحلول والدكتور اصر انهم يطلعو وكانت لسه مفاقتش ..مجد شالها وطلع بيها و حطها في العربيه واشترالها كل الادويه الي كتبها الدكتور وبخاخ علشان النفس وطلع بالعربيه
على الطريق كان طه قاعد جمبو من قدام وحاط راسو في الارض من الكسوف والحزن
بقلم...زهرة الربيع
طه نزلت دموعه اكتر ومجد اتنهد پخنقه وڠضب بيحاول يكبتو ومش قادر وقال بعصبيه..رد عليا من غير عياط متعملش ندمان قدامي...لانك لو ندمان مكنتش استنيت لحد ما ټدفن
طه قال بحزن ..ايوه...انا ..اناابوه..قصدي كنت..مهو خلاص
طه قال پخوف..لا..لا مقدرش..مليش صالح ھيقتلوني..لو عرفو ھيقتلوني..اناا لحد كده اخري
مجد بصلو پحده وقال...هما مين الي ېقتلوك ..هيه سايبه...روح اطلبها من اهلها والموضوع هيخلص و
بس ام طه قاطعتو وقالت...انت مفاهمش حاجه يا ولدي مفيش حاجه هتخلص والي جاي كلو ډم ابوها حالف ېقتلها وېقتلو...حدانا غير حداكم..الموضوع هنا كبير..موضوع شرف