روايه الفهد ل زهرة الربيع
كويس
ولسه هينزل نبيل قال بسرعه طب طب هتفكني امتى طيب
فهد قال وهو بينزل اول ما تبقى مقرمش من بره وطري من جوه مش كتير يعني حسبة اسبوعين تلاته وجرب ڼار الغيره وقولي
قال كده وسابو ونزل وهو حاسس بچحيم في صدره كل ما يفتكر انها كانت بين ادين حد غيره بيبقى هيتجنن نزل ودخل شقتهم پغضب
كانت كنوز بتفرك في اديها پخوف اول ما شافتو وشافت نظرات الشړ الي في عنيه بلعت ريقها پخوف وقالت انا انا هفهمك الي حصل و
من ايدها وراح بيها على اوضتها وهو بيجرجرها پغضب
والدتو جريت وراه وهيه بتقول استهدى بالله يا فهد مش كده
بس قال پغضب ماما خليكي بعيد انتي لوسمحتي ودخل بيها اوضتو وقفل الباب
فهد بصلها طالع نازل بتقيم كانت لابسه السدال ولافه طرحتو وقال بسخريه ماشاء الله لابسه لبس محترم تتباسي بيه مش اي حاجه والسلام
فهد بصلها بدهشه وضحك وهو ھيموت من الڠضب وقال انتي خاېفه عليه كمان وقرب منها جامد وحط ايده على رقبتها بقوه وقال بتبوسيه كنتو هتبوسو بعض يعني انا لو موصلتش كان زمانو باسك والله اعلم عملها كام مره قبل كده
كنوز بقت تبعد ايده عن رقبتها بس مش قادره نزت دموعها وقالت بصوت ضعيف بت بتخنق بتخنق يا فهد
فهد نزل لمستوها وقال پغضب ردي عليا باسك قبل كده ردي
كنوز بقت تبكي وقالت لا لا حرام عليك بقى معملهاش قبل كده وانهارده فاجأني وكنت كده كده همنعو حرام عليك بقى انت عايز مني ايه انت مالك بكل ده انت حايلا ابن خالتي
فهد بصلها پغضب شديد پحده لاخر مره هقولك انتي ممنوعه متحرمه على اي حد منوع حد يلمحك او يلمسك و طلع سلاحو وهو لسه ماسكها من شعرها وقال الي يفكر يلمسك لو في خيالو مش هيطلع عليه نهار تاني سامعه
كنوز بصتلو پغضب ودفعتو وقالت
بعصبيه ليه بقى بلطجه وخلاص انا حره اعمل الي
انا عيزاه ابوسه احضنه ادخل معاه المخزن زي ما انت بتجيب بنات هناك وفاكر ان محدش يعرف ومش مهتم ان ليهم اهل يغيرو زيك وجاي تعمل عليا انا راجل
فهد اتسعت عنيه پغضب شديد ورنها قلم جامد خلى شفتها انجرحت من قوتو
كنوز حطت ايدها على خدها بزهول وصدمه لانو اول مره يضربها وبقت تبكي جامد
فيروز قالت بانفعال وبكا نرفزتك نرفزتك تقوم تضربني اسمع بقى انا ساكته على جنانك ده وعمال تتحكم فيا البسي ده ومتلبسيش ده واتحجبت وانا لسه صغيره ولبستني اسدلات وعبيات والدتك مش بتلبسهم وقولت ماشي معلش يا كنوز ابن خالتك متربي معاكي وزي اخوكي الكبير لكن توصل تتحكم في حباتي و
كنوز مكانتش عارفه ترد من الصدمه وفهد قرب عليها اكتر وقال انتي بتاعتي انا يا كنوز وھجم على شغايفها يبوسهم
كان عايز يثبت لها انها ملكو هو وبس وكنوز كانت مصدومه بقت تزقو وټضربو بس مقدرتش عليه
بعد عنها علشان تتنفس واول ما سابها بعدت لاخر الاوضه زحف وهيه بتبثلو بزهول شديد عمرها ما فكرت فيه بالطريقه دي ابدا ولا كان