أأستحق هذا العذاب لميفو السلطان
أ أستحق هذا العڈاب صفحه حكايات ميفو كامله
..جلب جوزك من جوا ..
خبطته وابتعدت ووضعت يدها في وسطها ...شخلل جيبك بقه يا استاذ عايزه حاجات كتييير جوي .
خفق قلبه ...ابتسم بعشق فهيا اول مره تطلب لنفسها شيء .
قال ... عيوني داني اجبلك الحلو كله .
قالت ..هتجبلي فساتين ماشي كتير البس كل يوم فستان وعايزه نروح نجيب حاجات بنات اكده دلع ..تدلعني بجولك اهه .
شدها اليه ..ادلعك يا بت ھموت .ماهتحملش اكده واصل ..
اقترب مندفعا شدها وهام بها وهيا تستجيب له بعشق ترويه وتشبعه منها ...فهمس اخيرا وقلبه ېصرخ من سعادته ..هو الفرح ده ليا اني .
لمست خده بحنان ..الفرح لعيونك الحلوه ولجلبك الطيب الفرح يا رب يدخل عليك مايخرج منه واصل واقتربت وقبلت خده ..واستدارت تصعد تلبس ملابسها .
صعدت هيا ..فتحت الشنطه لتشهق فهو من اعد الشنطه ليفاجأها فكلها قمصان نوم شهقت وقفلت الشنطه جليل الحيا جوي اعمل ايه بس فيه ايه اللي حاطه ده ..تسلل الحزن اليها فنهرت نفسها .بطلي بطلي اياك... انسعدي وبس دلعيه وبس ..مسكت احد القمصان ابتسمت اهه طويل وحلو هبقي فيه جمر ..ظلت تتلمسه بحنان ..بحبه جوي لله الامر ..
همست ..هاه اه هلبس اهه انت روح البس .
اقترب وشدها ..
حبيبي محمر ڼار شطه ليه اكده مكسوف يا مز انت .
همست ..مكسوفه من ايه بس .
مسك يديها من خلفها ..من الحرير اللي هيبقي جشطه عالجشطه .
شهقت وابتعدت بطل جله حيا واندفعت للحمام بخجل ..
همس ....ابطل جله حيا ..دا جله الحيا هتخش بالكوم شكاير هعبيها واحدفها عليك يا واكل جلبي ..داني هجل ادبي من هنا لسنين جدام ال سبوع ال هبله اياك .
عادت اليها الحياه تريد ان تري لمعه الاعجاب في عينه عادت الانثي تتهادي بسحر تختال امام من عشقها قلبه .حب الانثي في عين حبيبها ان يراها جميله جميلته وفقط .. وهو يشعر بسعاده هلكت قلبه فحبيبته عادت مشعه تبرق من جمالها ..اكملا اليوم في الشراء واشتري لنفسه بعض الاشياء من اختيارها كانت تبتاع له وهو يمتثل كانها زوجه عاشقه مراعيه لينتهي اليوم ويعودا الفندق .دخلت هيا وقالت ..أني هلكت ..
احتضنته بقوه .مبسوطه جوي جوي .اني اشتريت حاجات كتير جوي ..
قبل يدها ..اجبلك الدنيا تحت رجلك بس تؤمري
رفع وجهها ...طب ايه ماهتشكرينيش داني لفلفت كتير لما انهريت .
نظرت اليه بخجل واقتربت وقبلت خده ..تسلملي يا جبلي .
استدارت فشدها ....لاه لاه مش اكده وشدها اليه وتاه معها وهيا تستسلم له وتاخذ منه مايجود به.. كانت كالفراشه التي خرجت من شرنقتها وترفرف بسعاده ما هذا الجمال حلم جميل لا تريد ان تخرج منه ..
ضحكت ..يعني مبسوط بيا يا جبلي .
قال بعشق ..مبسوط بس داني جلبي هينخلع وھموت عليك دلوك .
تنهدت واحنت راسها وهمست بحزن .اخر السبوع يا جبل واستدارت وتركته يقف يشعر بالحزن لا يعلم لماذا