أأستحق هذا العذاب لميفو السلطان
أ أستحق هذا العڈاب حكايات ميفو كامله
انت في الصفحة 1 من 8 صفحات
أأستحق هذا العڈاب لميفو السلطان صفحه حكايات
كان جبل هائما بحبيبته لا يحس الا بها وبجمالها وكيف اعطت له ماتمناه وفاق ذلك وهيا بين يديه طائعه محبه كان يتلمسها وهيا هاءمه لتتجمد فجاه عندما لمس ندوبها وملس عليها لتتشنج وهو في عالم اخر .
احس فجاه بتشنجها وانتفاضها فعاد من عالمه وهمس مالك يا جلبي .
حاوطته و همست بۏجع ......ماتسيبنيش بالله عليك .
اراحها ونظر اليها بعشق ...اتمنيتك في خيالي بس ماكتش حاسس انها هتبقي اكده بالجمال ده .
شدها اليه اكثر ..مبسوط بس ..داني طلت السما حبيبي بقي ليا كله كله ماعاد فيه فتفوته ناجصه .رايداك بالجوي ماجادرش ابطل اجول رايدك .
ابتسمت وهمست .لساتك ماشبعتش مني يا جلب جمر .
داعبها بلهفه ..يمين الله غلياني لساته شغال رايدك والله رايدك وما عارفش اهمد .
رجف قلبه بقوه ..انت تعبانه يا جلب جبل .
لم تدعه يكمل شدته وقالت ..تعبي يروح بفرحتك يا جبلي اني ليك تفرح وبس مش مهم حاجه تانيه ...لم يعد قادرا ان يتحكم في نفسه فعاد وعاد العشق ېصرخ والجمال يتصاعد حولهما.. كانت تريد ان تشبعه حتي يكتفي تحاملت علي نفسها من اجله ..تريد ان تعطيه قبل ان يتركها للابد ...ظلا هائما في جنه العشق الي ان هلك واهلكها ..لينام وياخذها بين ذراعيه وهيا متعبه تحاملت من اجله حتي ياخذ ويرتوي ... كانت تتاوه من تعبها .
ابتلع ريقه ..هو هو ابوكي كان كان بيعمل فيكي حاجه... .هو ده اللي مخبياه عليا
ضحكت هيا ......ليه بتجول اكده .
لم يعرف ماذا يقول شد يده بخجل .... .يعني يعني ..
تجلدت ومسكت يديه وبدات تجوب بها علي جسدها ....جصدك ده ..
رجف قلبه فهيا تجعله يحس بها وتنزل به علي قدميها ووتتجول نصف جسدها من تحت الغطاء ...شعر برهبه ...جمر ايه ده فيه ايه ايه اللي تحت يدي ده ...
تنهدت ونظرت اليه وابتسمت ....ده ايامي وسنيني يا