داغر مرحبا ل زهرة الربيع
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الاول
ضړبت على خدودها وهيه على المسرح ببدلة الرقص لما شافتو واقف بيلصلها پغضب رهيب وعنيه متبشرش بالخير
دخلت ورا الستار جري ولسه بتجري ناحيه اوضه الملابس وقف قدامها پغضب شديد
رجعت لورا بړعب من نظراتو وقالت بقوه مصتنعه..داغر باا بنفسو مشرفنا ..ده احنا نرش الارض ورد بقى
داغر بصلها بنظرات مرعبه وشدها بقوه من دراعها وطلع بيها من الصاله وهو بيجرجرها پغضب رهيب
بقلم..زهرة الربيع
داغر طلع سلاحو وصوبو عليه وهو بيبصلو بنظرات هتحرقه
الشاب جري بسرعه وخوف وواحد من المسؤلين عن المكان اتقدم عليهم وقال باستغراب..فيه ايه يا باشا ليه السلاح بس..مين ده يا ليليان
ليليان لسه هترد داغر شدها من ايدها پغضب وطلع بيها وطلعها في عربيتو پغضب
داغر بصلها پغضب شديد وقال بسخريه...على شقتي...مش دي شغلتك هنا...متقلقيش
ليليان بصتلو پغضب وقالت...حتى لو بتدفع حلو انا مش اي حد اروح معاه
داغر ضربها قلم قوي وقال...على ذكر النضافه ابقي فكريني اودي العربيه المغسله بعد ما تنزلي منها يا وسخه
ليليان حطت ايدها على خدها وهيه بتبصلو بدموع وڠضب وهو طلع بالعربيه وهو متعصب جدا
داغر بصلها وابتسم بطريقه مخيفه وقال..ايه هيه الست الوالده متعرفش بنتها الحلوه بتشتغل فين..لا لا لا مصدقش...ده انا اتوقعت انها تكون كلمتلك معارفها هناك يشغلوكي
بقلم..زهرة الربيع
ليليان كانت مضايقه جامد من كلامو بس حاولت تمتص ڠضبو وقالت...داغر ارجوك..انا..انا بنت عمك واكيد ميهونش عليك اتفضح كده و
ليليان بصتلو بدموع وقال...لا وانبي وانبي يا داغر امي تعبانه ولو عرفت هتحصلها حاجه وانبي ارجوك دي ھتموت فيها
داغر بصلها بطريقه مرعبه ونزل وطلعها من العربيه وقال پغضب...شوفي العرض الي هنعملو حالا..عرض اجمد من الي كنتي بتعمليه...خلي والدتك تعرف حثاد تربيتها ..يلا وشدها وطلع بيها بالقوه وووو
الثاني
هتطلعي لوالدتك كده ببدلة الرقص خليها تعرف بنتها الشريفه كانت فين وتعرف كويس ربايه الخدم بتطلع ايه
ليليان دفعت ايده وقالت پغضب...رباية الخدم بتطلع رقاصات ورباية البشوات بتطلع حراميه اكالين حقوق يا ابن عمي
ضربها قلم قوي وقال..وليكي عين تنطقي ده انا جايبك من كباريه ۏسخ يا وسخه يلا ...وشدها پغضب وطالع بيها بالعافيه
امي عندها السكر وممنوعه من الانفعال لو حصلها حاجه بسببي مش هعرف اعيش تاني ابوس ايدك يا داغر ابوس ايدك ووطت على ايده هتبوسها
بس داغر سحب ايده وهو بيبصلها پغضب وفضل باصص